تابعونا
|
دورة بعنوان (  دورة التخطيط الشخصي. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  سلسلة التجارب : اللقاء - 6 - تجربتي في طب العيون. )   في جانب - علوم الفكر والثقافة -   دورة بعنوان (  التخطيط الاستراتيجي باستخدام بطاقة الأداء المتوازن. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  خطر الألعاب الإلكترونية على الأطفال. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  تدوين الفوائد. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  إنشاء وتشغيل متجر إلكتروني عبر أمازون السعودية. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  كيف تختار تخصصك الجامعي. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  الإكسل المالي. )   في جانب - المجال الشخصي -  

ما رأيك في تصميم الموقع ؟

قائمة الدخول
برنـــامج كــــاتب

منــــــقاد بلا وعــي

إسماعيل بن عبدالله الماجد





لماذا عندما يكتب الصحفي توماس فريدمان مثلا مقالا في النيويورك تايمز تجدنا نهرع إليه؟! ونقرأ ما لديه؟! أليس عندنا ما يفوق مثليه؟ لماذا.. عندما يكتب شخص مغمورٌ بشغفٍ وتميز الحرفَ بعد الحرف .. والكلمة فالكلمة .. ترى من البعض جحودا للمحتوى المتألق لا سبب له إلا عدم معرفة الاسم ؟! ولماذا حين ترى الخريف يغادر عن لوحة جميلة مبهرة برسم فنانٍ وليد .. تجد نقدا لا تجد مثله لصاحب اسم معروف؟! ليس هناك ملامة على أي أمة تصدر ثقافتها ، وتحرص على إرساء مفاهيمها، لكن الملامة على من يفقد عزته بدينه ولغته وثقافته في وجه تلك الرياح الأجنبية. إنها حرب فكرية قرر البعض بطوعه أن يفتح لها أبواب بيوتنا وأوطاننا.

وحتى نستفيد من منتجاتنا العلمية والأدبية المحلية مهما كان اسم صاحبها، ونحصن أنفسنا من عدونا مهما كانت شهرة صاحبه فلا بد من تغييرات صارمة في نمط تفكيرنا ، ونظرتنا للأشياء: وذلك بأن نعلم أن اعتبار الاسم دون المحتوى سبب للذوبان، والتأثر بتوجيهات أعداء الأمة ، ولجعل عقولنا إسفنجة لامتصاص منتجات الآخرين دون وعي.

وأن نعلم أن ذلك سبب لقطع أسباب المقارنة والتحليل والاستنتاج ؛ لأن القارئ المستسلم لاسم الكاتب سيكون منقادا بلا وعي. وأن ندع ترديد عبارة : "أزهد الناس في العالم أهله وجيرانه" ، وعبارة : "زامر الحي لا يطرب" ، وعبارة: "الغريب له شمة" ، أي عطر خاص ؛ فإنها إن كانت على سبيل النقد فحسن ، لكنها إن كانت لترسيخ وضع راهن فورطة وشَرَك .

وأن نوطن أنفسنا على تقييم المحتوى المطروح ، وأن نثني عليه ؛ ولو كان صاحبه مغمورا .

وأن نثبت عقولنا على نقد الفكرة الخاطئة ؛ لو كانت لكبير في الأدب والثقافة ، مع التزام حدود الأدب، ومراعاة الوسائل والزمان والأشخاص والأحوال بقدر المستطاع. وأن نستيقن أن الركض في هذا الاتجاه يعني المزيد من تحطيم طاقات أمتنا ووطننا ، ويعني الأكثر من نصرة الاتجاهات المعادية، ما يُفضي إلى المزيد من الانحدارات والتعثرات.

وأن نعلم أن عدونا تميز حين شجَّع منتجات أبنائه واحتفل بها ، وتخلفنا حين صدَقَت فينا المقولة : "المعاصرة حجاب" ، و"من عرفك صغيرا حقرك كبيرا" . علمتني الرياض في قلب صحراء قاحله ، وعلى بقايا مدينة الحجر تأسست مدينة الرياض ، وكانت وقتها مقصداً للتجار لمن أراد وادياً يستقي منه ؛ أو روضة ينتفع منها ، أو قمحا يتزود منه بقية عامه ، في مكان يصعب فيه وجود مصادر

إقرأ أيضا

مهلاً كفاءات

لجين بنت سامي المطوّع


جرت العادة في الاجتماعات الأسرية أن تكون اجتماعًا سنويًّا يجتمع فيه أبناء العم في حفل رسمي يكاد يقتصر على تكريم حفظة القرآن والمتفوقين ، وشيء من الترفيه ؛ فكانت اجتماعات...إقــرأ الـمـزيد

كيف نصل لآبـائنا !

يوسف بن محمد العجلان


" عيب الآباء الأساسي هو رغبتهم في أن يكون الأبناء شرفاً لهم" برتراند راسل في البداية كنت سأكتب الموضوع ( ماذا يريد الآباء من الأبناء؟) لكن الآباء يريدون أفكارهم...إقــرأ الـمـزيد

منــــــقاد بلا وعــي

إسماعيل بن عبدالله الماجد


لماذا عندما يكتب الصحفي توماس فريدمان مثلا مقالا في النيويورك تايمز تجدنا نهرع إليه؟! ونقرأ ما لديه؟! أليس عندنا ما يفوق مثليه؟ لماذا.. عندما يكتب...إقــرأ الـمـزيد

طلب العلم

ماجد بن عبدالعزيز العبدالكريم


فضل العلم كبير والإنسان العالم أو طالب العلم أفضل عند الله من الجاهل قال تعالى''(  قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر...إقــرأ الـمـزيد

الذمة الضمير

اسماعيل عبدالله الماجد


(هذا ما يحدث كل يوم لا.. بل يحدث في كل صباح) أعيش في حيرةٍ من أمري! وكأن مجتمعنا لا يعي ما حلّ بالأمم والشعوب من حولنا!! ومع كل صباح استيقظت لأذهب إلى المعهد الشرعي بالرياض، ...إقــرأ الـمـزيد

لا أعــــذار - عرض ومراجعة

عبدالله بن سليمان الماجد


الوصف المادي للكتاب
اسم الكتاب : قوة الانضباط الذاتي ( لا أعذار)
المؤلف : برايان تريسي
عدد الصفحات: 303
دار النشر: مكتبة جرير....إقــرأ الـمـزيد

قف وتأمل معي

بقلم ريان بن فهد المغامس


نزل القرآن العظيم ليكون هداية للخلائق كلها في كل زمان ومكان ، وهدايته تامة كاملة لا عوج فيها ولا نقص، تأمل كيف تتأثر الجمادات الصماء بهداية القران...إقــرأ الـمـزيد

هل تبادلنا العطاء؟

عبدالإله حمد عبدالله الماجد


كل طفل من أطفالنا بحاجة إلى ولي حريص يكتشف مواهبه وينمي قدراته ، وكل فتى وفتاة من فتياننا وفتياتنا بحاجة للتوجيه والنصح والدعم ، وكل شابةٍ وشابٍ بيننا بحاجة لتطوير المهارات...إقــرأ الـمـزيد