تابعونا
|
دورة بعنوان (  دورة التخطيط الشخصي. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  سلسلة التجارب : اللقاء - 6 - تجربتي في طب العيون. )   في جانب - علوم الفكر والثقافة -   دورة بعنوان (  التخطيط الاستراتيجي باستخدام بطاقة الأداء المتوازن. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  خطر الألعاب الإلكترونية على الأطفال. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  تدوين الفوائد. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  إنشاء وتشغيل متجر إلكتروني عبر أمازون السعودية. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  كيف تختار تخصصك الجامعي. )   في جانب - المجال الشخصي -   دورة بعنوان (  الإكسل المالي. )   في جانب - المجال الشخصي -  

ما رأيك في تصميم الموقع ؟

قائمة الدخول
فَــــن صِناعة الأهــداف
اسم الملقي:    أ.عبدالله العثمان
التاريــخ:    الســــبت 11/3/1438هـ
المكان :    فندق التنفيذيين
تحميــل الملف :    فَــــن صِناعة الأهــداف 
تقريـر المــنشط    

إذا نصبت لك هدفا صحيحا لم تتشتت بين أهداف أخرى ، أو أوهام متنوعة يسميها البعض أهدافا؛ فلهذا كان ضمن مناشط كفاءات في "برنامج مهارة" إقامة دورة بعنوان : "فن صناعة الأهداف" يوم الســـــــــــــــبت  11/3/1438هـ في فندق التنفيذيين، قدمها المدرب الكويتي عبدالله العثمان ، حيث تناول فيها المحاور التالية:

1. اعرف نفسك .

2. خطط جيداً. 

3. ما هو هـدفك الرئيس؟

4. أنواع الأهــــــــــداف.

5. كـــــــيف تتجنب التهور القراري في اختيار هدفك وتنفيذه؟

6. ارسم أهدافك وانطلق.

تخلل هذه الدورة العــــديد من التمــــــــــــــــــــــارين العـــــــملية، والتدريبات الجماعية، والأمثلة التي ساعدت على فهم المادة التدريبية.

ذكر المدرب تجربته في التخطيط ، وما لها من تحول كبير في النجاحات التي حققها.

وبناء على طلب المدرب مشاركة الحضور داخل أ. عبدالرحمن بن عبدالعزيز الماجد بذكر تجربته في التخطيط، وأفضل نماذج التخطيط المتبعة.

في نهاية الدورة سلم الأستاذ عبدالرحمن درع كفاءات للمدرب ؛ شكرا وامتنانا منها لجهده في تلك الدورة.

كما أهدى المدربُ مؤسسة كفاءات درع شكر ، وديوان شعر من أسرة العثمان تسلمها أ.عبدالرحمن الماجد. 

بلغ عدد الحضور في هذه الدورة 25 شخصا .

معـــرض الصور    
معرض الفيــــــديو
دورة: فن صناعة الأهداف
  

إحدى مناشط برنامج ماهر دورة فن صناعة الأهداف قدمها أ.عبدالله... الـمـزيد