للتربية الإيمانية أهميتها الكبرى في دنيا المرء ثقة وتوكلا ورضا وتسليما بما ينتج سعادة ومتعة ، وفي دينه لتحقيق العبودية لله وحده ، ولتجنب سخطه وعذابه ، وصولا إلى نيل جنته.
ولهذا دعت "كفاءات" ضمن هذا البرنامج إلى حضور لقاء مع أحد العلماء تحت عنوان: "التربية الذاتية واستثـــــــــــــــــمار رمــــــــضان" يـوم الأربعاء المـوافق 3/9/1437هـ في اســــــــتراحة الداعمين لمناشط كفاءات أبناء عبد العزيز بن ناصر الماجد بحي الغدير.
والتي كان ضيفها فضيلة الشيخ الأستاذ الدكتور عمر بن عبد الله المقبل ، حيث تطرق خلال حديثه إلى أمور من أهمها :
1. مفهوم التربية في لسان الشرع .
2. منزلتها من الشريعة.
3. التربية وظيفة نبوية.
4. كيف نستثمر رمضان تربويا: من خلال: ( سياسة التدرج ، فقه الوقت ، التفكير بالخسائر ، الصاحب الجاد ، القدوات الكبرى ، التعامل مع المشغلات كوسائل التواصل).
5. وتخلل هذه الاستضافة العديد من المشاركات والمداخلات الهادفة، والأسئلة التي طرحت من قبل الحضور.
بلغ عدد الحضور في هذه الاستضافة أكثر من ستين شخصا .